كان ولازال محمد عبد المطلب ظاهرة فنية وغنائية فريدة أمتعتنا على مدار عقود من الزمن، فترك لنا إرثًا ضخمًا لم يستطع أحد أن ينافسه فيه.
وكان فنه إرثًا عابرًا للزمان، فربما لم يتخيل هو نفسه أن يصبح صوته وكلماته إدمانًا لنا رغم مرور السنوات، فكل مرة يتجدد إنبهارنا بأغنياته مهما استمعنا إليها.
معلومات وجوانب خفية لا تعرفها عن “الدحيح” بعد تصدر حفل زفافه تريند جوجل.. المفاجأة بهوية العروس!
أشرف زكي لـ”حديث القاهرة”: ترشحت لأصبح وزيرًا أكثر من مرة ونقابة الممثلين مسئولية كبيرة
أشرف زكي: “وفاة والدتي قسمت ظهري والحياة بدون أم حالها يغم”
“لما الكلاب بتتجمع أعرف أن المستهدف أسد”.. ريهام سعيد توجه رسالة غامضة.. لن تصدق من تقصد !!!
رنا الحريري تعلق على خبر طلاقها من باسم ياخور
لبنى ونس تكشف سبب ابتعادها عن الفن الفترة الماضية.. لن تتخيلوا السبب!!
ما قالته جومانا مراد عن سبب وفاة إبنتها والرؤيا التي سبقت رحيلها كانت صادمة!
مي كساب تكشف حقيقة خلاف زينة مع طاقم عمل مسلسل “جعفر العمدة”
طفلة تنهار من البكاء على المسرح بسبب محمد رمضان
بعد محمد قنوع.. رحيل ثاني بطل من “باب الحارة” يصعق الجماهير العربية.. أول تعليق للعقيد معتز!!
فعلى رغم مرور السنوات، لازلنا نستمع إلى «رمضان جانا» بهذا الصوت العبقري، رغم إنتاج العديد والعديد من الأغنيات الخاصة بهذا الشهر الكريم، فاستطاع أن يحفر بصمته في القلوب والعقول، فبهذا الصوت فقط نشعر بالسعادة التي ينسجها “طلب” بحرافية.
ولكن بعيدًا عن تلك الموهبة التي لن نجد الكلمات لوصفها، كيف كانت حياة صاحب صوت الحارة المصرية الخاصة ؟ تلك الزاوية التي لم يتطرق لها الكثير، كيف عاش وكيف رحل ؟
بدأ عبد المطلب حياته كمؤذن فكان والده تاجرًا بسيطًا حرص على تعليم ابنة القرآن الكريم، فكان هو الخامس بين إخواته، وبلغ عددهم 8 .
وقع عبد المطلب في عشق الغناء منذ أن كان صغيرًا، فكان يغنى فى المزارع والحقول، وشجعه إخواته وأهله على أن يؤذن الفجر فى القرية بسبب صوته العذب.