تسائل الجمهور عن هوية الفنان الذي كان قد تزوج بأكثر من 205 امرأة، حيث كانت أغلب زيجاته فنانات ابرزهن الفنانة فاطمة عيد والفنانة نجوى فؤاد.
أنه الفنان مصطفى عيد الذي عرف بين الفنانات والنجمات بإسم “صميدة”، والذي شاء القدر أن يُعوضه عن طفولته العادية بفترة شباب جعلته يحصد العديد من الألقاب أشهرها “شهريار القرن” و “عنتيل الفنانات” و “صميدة”.
أول تعليق من شقيق الفنانة أنغام بعد زواجها من شخص خليجي.. الموسيقار أكد هذا الأمر!
فارق العمر بين يوسف ماجد الكدواني وزوجته غير متوقع.. لن تصدقوا أيهما أكبر؟!
أول صورة لزوج وفاء الكيلاني السابق “طوني” الذي اجبرته على تغيّير ديانته للزواج بها؟!
خدعونا ولم ينفصلا.. إعلامية شهيرة تنفي طلاق بسمة بوسيل وتامر حسني وما كشفته فجر ضجة!!
مركز نجيب ساويرس بين اثرياء العالم سيصدمكم.. المفاجأة في ثروته الحقيقية!
دينا الشربيني تفاجئ الجميع وتكشف عن هوية حبيبها والجمهور مصدوم!! لن تتوقعوا من يكون!
هل تذكرون “ربى” بطلة مسلسل”كان ياما كان”.. كبرت وأصبحت أجمل بمليون مرة من هيفاء وهبي!! صور
محامي وفاء مكي يخرج عن صمته ويكشف السبب الرئيسي لسجنها والجمهور مصدوم!!
ماجد الكدواني يحتفل بزواج نجله وجمال زوجته حديث الجمهور!
كواليس مفاجأة من فيلم إسماعلية رايح جاي
انه الفنان مصطفى عيد “عازف الطبلة”، وكان مصطفى عاشق ومهووس بالفن والفنانين، و قرر أن الطريق الذى سيسلكه لاحقا لابد وأن يكون “منفد على الفن”، وهذ ما أثار غضب أسرته، التي حاولت أن تُثنيه وتمسك بموقفه، فما كان من الأسرة إلا أن أعلنت تبرأها منه.
وكان مصطفى يعزف على “الطبلة” بشكل مبهر، ولافت للغاية في فرقة تدعى “صميدة”، ومع اجتياحه لعالم الفن بهذه القوة وتفرده على مسرح طبالين مصر، زادت علاقاته مع الفنانات أو الفتيات اللاتي رغبن في الشهرة ودخول ساحة الفن، وهو ما فتح له طريقًا طويلًا من الزيجات التي بلغت 205 زيجة.
حيث تزوج صميدة اولا من فتاة تدعى “مديحة”، ودفع وقتها مهرًا قيمته 15 جنيهًا، وعدم رغبتها في الأنجاب سبب انفصاله عنها بعد عام، كما تزوج من فتاة لمدة 24 ساعة، ثم تزوج اخرى واستمر معها يوم واحد فقط، بعد أن اكتشف وجود حروق كثيرة في جسدها.
وكان اشهر زواج له هو من النجمة نجوى فؤاد، وقال إنه دفع مهرها ربع جنيه، فيما تزوج المطربة الشهيرة فاطمة عيد، وعلى مدار حياته تزوج “صميدة” من أكثر من 205 سيدة، بين زواج رسمي وأخر عرفي وأغلبها من الوسط الفني.
ولكنه كان دومًا يري أن أفضل زيجة هى تلك التى جمعته بـ “ديدي” وهى فتاة من أصول فرنسية، أشهرت إسلامها من أجله، وكانت تفعل كل ما فى وسعها من أجل أن تحصل على رضاه.
ولأن معظم زيجاته كانت بعقود رسمية وعلى يد مأذون، فقد طالب بدخوله موسوعة جينس للأرقام القياسية، حيث ذكر أنه الأجدر بلقب “شهريار القرن”.